ميس ابو ليل - طموح الاستمرار في مسيرتها التعليمية

لقد مرت سنة بلمح البصر، سنه من أجمل أيام حياتي.لقد كانت جمعية الشابات المسيحية بمثابة بيت دافىء وجدت به كل الحب و العطاء الغير متناهى، تعلمت الكثير من الامور الجديدة، امور ساعدتني في حياتي العلمية و العملية، لذلك فأنا أنصح كل فتاة تريد أن تتعلم أن تخوض التجربة التي خضتها بكل سرور، لأنه وفي حالة توفر تخصصات جديدة في المبنى الجديد - انشاءالله - سأكمل مسيرتي التعلمية لأن جمعية الشابات المسيحية تستقبل الاشخاص من مختلف الاعمار والاجناس فهي بمثابة أم حنونة تحتضن جميع أطفالها.